• الرئيسية
  • محليات
  • دوليات
  • رأي
  • رياضة
  • مقالات رياضية
  • لقاءات و تحقيقات
  • مجتمع
  • أخبار متنوعة
    • مال وأعمال
    • علوم تكنولوجيا
    • صحة
    • متفرقات
  • إتصل بنا
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور
@alkhaleeg

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الخليج الإلكترونية
 

الأخبار الرئيسية

إبتدائية “الخالدية تحتفي بالطالب “عبدالرحمن” حافظ كتاب الله
إبتدائية “الخالدية تحتفي بالطالب “عبدالرحمن” حافظ كتاب الله
استعدادات ضخمة لتغطية لـ معرض جدة الدولي للكتاب على قناة اقرأ
استعدادات ضخمة لتغطية لـ معرض جدة الدولي للكتاب على قناة اقرأ
كتاب الجاسوسة للثبيتي يثير فضول زوار معرض الكتاب بجدة
كتاب الجاسوسة للثبيتي يثير فضول زوار معرض الكتاب بجدة
تجلي وطنية الأطفال في معرض كتاب جدة
تجلي وطنية الأطفال في معرض كتاب جدة
«رصانة» يشارك في معرض جدة الدولي للكتاب
«رصانة» يشارك في معرض جدة الدولي للكتاب
صحيفة الخليج الإلكترونية > المقالات > احمد بني قيس, التعصب الرياضي, الجمهور الرياضي, الرياضة السعودية > الميول الرياضي والغلوّ فيه
بقلم/ احمد بني قيس

الميول الرياضي والغلوّ فيه

+ = -

الرياضة بمفهومها العام أمر إيجابي جداً بلا أدنى شك سواءً كان ذلك من الناحية الصحية أو من الناحية الاجتماعية أو حتى من خلال إشباع اهتمامات الشباب على وجه الخصوص وشغل أوقات فراغهم بما يفيدهم وبالتالي بما يفيد مجتمعهم ووطنهم ولقد راعت الدولة هذه الجوانب مجتمعه بشكل مكثف ومؤثر وما نشهده هذه الأيام في حال الرياضة السعودية لهو خير شاهد على ذلك سواءً من خلال الدعم المادي الكبير الذي تمنحه الدولة للرياضة أو من خلال تحفيز الدولة لمختلف شرائح المجتمع إما للمشاركة في الرياضة أو المتابعة لها فمثلاً تم السماح بحضور العائلات للملاعب الرياضية كجانب ترفيهي توفره لهم وكذلك فتح المجال أمام المشاركة النسائية في الرياضة في ظل ضوابط محددة وكل هذه الأمور أمور إيجابية جداً بلا شك ولكن ما بدأنا نلحظه هو تفاقم دور سلبي مضرّ جداً لتماسك المجتمع ووحدته يتعلق هذا الدور بالميول الرياضي المبالغ فيه والذي نرى بعض آثاره السلبية حين تشارك مجاميعنا الرياضية في محافل دولية تمثل فيها البلد خارجياً وعلى وجه الخصوص مجاميع كرة القدم بحكم أن هذه الرياضة هي أكثر رياضة تلقى رواج كبير في المجتمع واهتمام يكاد يكون طاغي على غرار غيرها من الرياضات.

إن التنافس الشريف بين البشر في حد ذاته أمر فطري ومحمود ويمارسه الجميع في شتى مجالات الحياة ودون شك المجال الرياضي يحتل مرتبة متقدمة في سُلّم هذه المجالات إلا أن المؤشرات الحالية فيما يتعلق بالميول الرياضي والغلوّ فيه عند شريحة عريضة من متابعي كرة القدم في بلدنا أصبح في نظري هو السائد مبتعداً معظم هؤلاء المتابعين عن التنافس الطبيعي المحمود والميول الرياضي المألوف تجاه هذا النادي أو ذاك وأعزو سبب ذلك إلى عدة عوامل أولها وأهمها عامل الإعلام الرياضي الذي أرى أن كثير من منسوبيه يؤججون التعصب الأعمى ويغذّون عند من يتابعهم وأخصّ صغار السن منهم خصلة التهجم على الآخر ونسج الخيالات السلبية حول نهجه وأساليبه وحقيقة مستواه فنرى الكثير من هؤلاء الإعلاميين الذين يقودهم ميولهم الرياضي المفرط إلى التعصب وإلى نشر هذا التعصب واتهام المنافس بأمور غالباً لا يملكون أي دليل عليها، الأمر الذي ينعكس سلباً على من يستمع لهم ويتأثر بهم والذي غالباً يمنعه تدني وعيه عن مطالبتهم بالدليل على مدى صحة ما يقولوه، العامل الثاني يتعلق بمنسوبي الأندية أنفسهم الذين يُسهم تعصبهم ومحاولة تبرير فشلهم وهو السبب الرئيسي في معظم الأحيان في إذكاء نار الضغينة ضد المنافس في نفوس الشباب تحديداً وهم كما نعلم شريحة يغلب عليها الحماس والاندفاع نتيجة صغر سنّها وقلة تجربتها والعامل الثالث والأخير من وجهة نظري هو المجتمع نفسه الذي يتقبل مثل هذه التشنجات ولا يعترض عليها بل أن الكثير منهم تعود عليها ويمارسها في مجالات أخرى عديدة غير الرياضة تجعله لا يرى في مثل هذه الممارسات سلبية يجب التخلص منها وهنا يأتي الدور الوحيد الذي أرى بأنه وحده الكفيل بالقضاء على سلبية الغلوّ في الميول الرياضي أو على الأقل تقليص أثره السلبي ويتمثل هذا الدور في تدخل صانع القرار في فرض ضوابط مشددة على مثل هذه الممارسات وتكثيف الجرعات الإعلامية المنددة بمثل هذه السلوكيات ولا مانع أن يُصار إلى سنّ عقوبات على كل من يتجاوز هذه الضوابط أياً كانت صفته أو منصبه وليس هنالك أي حرج في ذلك فجميع شؤوننا تحتاج إلى قوانين وأنظمة تحكم ممارسة هذه الشؤون وتعاقب كل من يسيء ممارستها أو يستغل منصبه للتحايل عليها.

الرياضة كمفهوم وممارسة أمر إيجابي جداً كما ذكرت بل مطلوب ونشر ثقافتها أمر أصبح في غاية الأهمية فنحن نرى كيف أن المجتمعات المتقدمة تُولي الرياضة أهمية كبرى ومعظم شرائحها تمارسها وتتفاعل معها بشكل يومي لذا يجب علينا توسيع هذا المفهوم ونشره ولكن يجب في الوقت ذاته وضع ضوابط وقوانين تحكم كيفية التعامل معه وكيفية ترجمته إلى واقع مُعاش.

 

 

ahmed_baniqais@

29/11/2019   3:01 م
بقلم/ احمد بني قيس
مقالات الخليج الرياضية
احمد بني قيس, التعصب الرياضي, الجمهور الرياضي, الرياضة السعودية

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.al-khaleeg.com/articles/281778.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
الميول الرياضي والغلوّ فيه
منتدى أمن الشرق الأوسط في بكين ،، الصين وصناعة السلام
الميول الرياضي والغلوّ فيه
تفاقم المشاكل في الاتحاد .. دون احتواء أمر مخيف حقا

محتويات مشابهة

نعم , الخيال أصبح واقعاً يا أ/ خالد
نعم , الخيال أصبح واقعاً يا أ/ خالد
لن يعود الاتحاد قريبـا
لن يعود الاتحاد قريبـا
الحياد في الرياضة السعودية
الحياد في الرياضة السعودية
يا سيدي .. مالي على الحب سلطان
يا سيدي .. مالي على الحب سلطان
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليق إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة الخليج الإلكترونية

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الخليج.

!!حاصلة على ترخيص وزارة الثقافة والإعلام!!

Powered by Tarana Press Version 3.2.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس